– ماركا : صرخ مارسيلو للفرح بسبب اخراج الكرة من منطقته , لم تكن تلك الصرخة من اجل تسجيل هدف أو تقديم اسيست .
– ماركا : تلك الصرخة كانت من اجل انقاذ لعبة خطيرة لـ ليو ميسي .
– ماركا : شعر مارسيلو بأهميته من جديد للفريق بعد تلك اللقطة , ومع تلك اللقطة أراد أن يصرخ للجميع خصوصاً لمنتقديه .
– ماركا : البرازيلي لايأخذ النقد بشكل جيد لهذا هو صرخ بشكل قوي ضد كل من ينتقده بعد مباراته الرائعة ضد برشلونة .
– ماركا : طوال مرحلة الشك هذه كان النادي بجانبه وتركوا له حرية تقرير مصيره ومستقبله .
– ماركا : وفي الكلاسيكو هو قدر هذا الامر للنادي وقدم اداء ذكرنا بمارسيلو القديم , اجتاز الامتحان وبعلامة جيدة .
– ماركا : مارسيلو لطالما كان مُرتاح في مركزه ويلعب كل شيء لأكثر من 10 سنوات , ولايرتاح سوى للاصابة أو بقرار من المدرب .
– ماركا : ساعة الحقيقة بدأت في الموسم الماضي عندما كان لوبيتيجي يسحبه من الملعب وبعدها مع سولاري الذي كان يلعب بـ ريجيلون .
– ماركا : في هذا الموسم ومنذ البداية قام زيدان بشراء ميندي واعطائه المركز الاساسي في الفريق ووضع مارسيلو كـ ظهير ثاني .
– ماركا : مارسيلو ظل كـ لاعب احتياطي ولكن زيدان كان يمنحه الفرص بين الحينة والاخرى , في الكلاسيكو اثبت نفسه ولحسن الحظ ظهر ضد ليونيل ميسي .
– ماركا : الصراخ يقول كل شيء , مارسيلو كان الفائز في الكلاسيكو الأخير .